الجنيه الإسترليني إلى الدولار الكندية توقعات الفوركس

سلطة العملة الموثوقة في العالم أمريكا الشمالية الطبعة حمامة اليورو في آسيا في وقت مبكر قبل انتعاش بقوة خلال آم الأوروبي. كان زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي (ور-أوسد) قد سجل 0.4 مكاسب بعد تراجع أكثر من 1 عند أدنى مستوياته، في حين انتقل اليورو مقابل الين الياباني من خسارة 1 زائد إلى ارتفاع 1.0 زائد. في حين أن الأسواق تتعزز في. اقرأ المزيد X25B6 2016-12-05 12:17 أوتك الإصدار الأوروبي تراجع اليورو الخسائر بعد الغوص بأكثر من 1 مقابل الين واليورو في أوائل آسيا. أخبار أن رئيس الوزراء الإيطالي رينزي عانى هزيمة مدوية في استفتاء نهاية الأسبوع على الإصلاح الدستوري الأسواق مخيفة، على الرغم من أن في النمسا اليمين المتطرف ومع. اقرأ المزيد X25B6 2016-12-05 08:18 أوتك أسيان إديتيون ارتفع الدولار يوم الجمعة بدعم من مكاسب كبيرة في بيانات ثقة المستهلك في ميشيغان، وقبل ما سيكون من المؤكد أن رفع سعر الفائدة الفيدرالي الأسبوع المقبل. انخفض زوج العملات ور-أوسد إلى أدنى مستوى له عند 1.0532، وسيكون له يوم الإثنين الماضي 1.0505. اقرأ المزيد X25B6 2016-12-09 18:57 أوتكبوند توقعات الدولار الكندي - الجنيه الاسترليني الجنيه الاسترليني الجنيه الاسترليني الدولار الكندي سعر الصرف اتجاهات بإحكام بعد بنك انجلترا فوربس يرى أي سبب لمزيد من تخفيضات سعر 22 سبتمبر 2016 في 4 مساء - كتبه جيمس فولر الجنيه الاسترليني يوميا تحديث: الجنيه الإسترليني غير مستقر بعد تضارب إعلانات بنك انجلترا كان الجنيه (غبب) خيارا لا يمكن التنبؤ به للاستثمار اليوم، بعد أن تذبذب بشكل كبير مقابل الدولار الكندي ومعظم أقرانه العادية الأخرى. وقد نجم هذا التقلب الملحوظ بشكل رئيسي عن بنك انكلترا (البنك المركزي البريطاني) حيث آخر. غبب كاد و غبب نوك توقعات سعر الصرف تحسن على بيانات المخزون النفطي 15 سبتمبر 2016 في 8 آم - كتبه بن هيوز مكاسب أخرى مقابل الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الكندي، أسعار صرف الكرونة النرويجية اليوم الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الكندي (غبب) ارتفعت أسعار صرف الكرون النرويجي (غبب نوك) يوم الأربعاء حيث تعرضت أسعار النفط لمزيد من الضغوط. وتراجعت أسعار النفط العالمية خلال جلسة بعد ظهر يوم أمس بعد. الجنيه الاسترليني سعر صرف الدولار الكندي أسعار السلع بعد خيبة أمل المستثمرين لوني 12 سبتمبر 2016 في 12 مساء - كتبه ديفيد وودزميث الجنيه الإسترليني تحديث: الجنيه الإسترليني لا يزال في الطلب على توقعات بسك انزلاق نمو المملكة المتحدة في المستقبل أحدث البيانات المحلية في المملكة المتحدة كان ينبغي أن تجعل المستثمرين وقفة للفكر، على الرغم من أن على وجه ذلك، ارتفعت أسعار صرف الجنيه الإسترليني (غبب) إلى حد كبير على الرغم من السلبية الظاهرة. وجاءت البيانات المعنية من الدوائر البريطانية. مؤشر أسعار المستهلك في المملكة المتحدة فشل في تسريع مكاسب سعر صرف الجنيه الإسترليني / الدولار الكندي 2 سبتمبر 2016 في 10 صباحا - كتب بواسطة مؤشر بن بوي للإستثمار مؤشر مديري المشتريات يساعد على تعزيز التوقعات حول الاقتصاد البريطاني بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الجنيه الاسترليني (غبب) بعد أن أظهر قفزة صعودية في منطقة النمو، على الرغم من أن أسعار صرف الجنيه الإسترليني لم تتأثر، مع تغير الباوند / الدولار الكندي قليلا. ومن المتوقع أن تستمر هذه الصناعة. أخبار العملات فكس أوتلوك ل غبب كاد نوك تشف جبي أوسد 11 أوج 2016 في 8 آم - كتب بواسطة بن هيوز أسعار النفط انخفاض يرسل الدولار الكندي (كاد)، كرونة نرويجية (نوك) أسعار الصرف ليس للمرة الأولى في الأشهر الأخيرة، أمس بعد الظهر، قامت بيانات جرد النفط الأمريكي الأسبوعي بإرسال سعر برميل الذهب الأسود إلى حد كبير أقل من المحللين كان التسعير - في زيادة أصغر من قفزة 2.5 متر في مخزونات النفط الأمريكية. غفك كونسومر كونفيدانس سورفي يخفق في جرعة دنت بوندز (غبب) أبيل 8 جول 2016 أت 12 بيإم - كتبه جيمس فولر ستيرلينج بقي خيارا آمنا في الآونة الأخيرة، وذلك بسبب مسيرة إغاثة غير عادية يجري الحفاظ على نحو فعال على مدار اليوم. شهدت ثقة المستهلكين في المملكة المتحدة شاربست دروب إن 21 يارس أحدث استطلاع ثقة المستهلكين في المملكة المتحدة من شركة أبحاث السوق الرائدة غفك، الذي نشر في وقت سابق اليوم، يوحي بأن المشاركين الاقتصاديين في المملكة المتحدة لديهم. غبب كاد أسعار صرف العملات تنخفض في تحذير شوبل 9 يونيو 2016 في 8 آم - كتبه فرانك ديفيز انخفض الجنيه بشكل كبير مقابل الدولار الكندي اليوم، ويرجع ذلك جزئيا إلى تعليقات من وزير المالية الألماني وولفغانغ شوبل أن المملكة المتحدة لن تكون قادرة على الوصول السوق الوحيدة إذا ترك الاتحاد الأوروبي. تطور بريكسيت يواصل دفع الجنيه الإسترليني (غبب) سعر الصرف التقلبات جلسة الأمس بالعملة العالمية. الجنيه الإسترليني الجنيه الإسترليني غبب سعر الصرف مقابل الدولار الأمريكي كاد - آخر محدود بيانات المملكة المتحدة الأسبوع الوارد 26 مايو 2016 في 3 مساء - كتبه تيم بوير الأسبوع المقبل قد يكون شيئا من تكرار واحد الحالي للجنيه، بالنظر إلى أن معظم المملكة المتحدة ملحوظا لا يتم توزيع البيانات بالتساوي على مدار الأسبوع. بعد غد بعد الظهر قد يرسل الدولار الأمريكي ارتفاع، إذا كانت نتيجة الناتج المحلي الإجمالي السنوية Q1 ترتفع كما هو متوقع. ويرجع ذلك إلى افتراض أن هذه النتيجة ستقطع شوطا طويلا. الجنيه الاسترليني يرتفع على استفتاء الاتحاد الأوروبي الأخيرة حجج 23 مايو 2016 في 8 صباحا - كتبه بن هيوز قفز الجنيه ضد منافسيه مؤخرا، وذلك بسبب استقبال إيجابي لاستطلاع أجري مؤخرا استفتاء الاتحاد الأوروبي. وقد اتخذ نداء الجنيه الإسترليني تداعيات في الآونة الأخيرة، ويرجع ذلك على الأرجح إلى تكثيف الأخبار الاستفتاء الاتحاد الأوروبي كما نهج بورداه. غبب توقعات سعر الصرف: الناتج المحلي الإجمالي في المملكة المتحدة في التركيز جلبت جلسة الأسبوع الماضي سوقا كبيرة. مؤشرات سوق العملة العالمية. ويكلي روند-أوب 13 مايو 2016 في 1 مساء - كتبه فرانك ديفيز أخبار المملكة المتحدة: تقرير صدر مؤخرا عن صندوق النقد الدولي كان مدانا للحملة خارج، والتي قد رفعت فعلا جاذبية الجنيه بسبب طبيعته قاطعة على ما يبدو. الاتحاد الأوروبي الاستفتاء عدم اليقين يستمر في إملاء الجنيه الاسترليني (غبب) حركة سعر الصرف الاستفتاء الاتحاد الأوروبي و الجنيه ستيرلينغ (العملة غبب) لا تزال تكافح في. من المهم أن ننظر إلى الصورة الكبيرة بغض النظر عن الأسواق، والإطار الزمني الذي تتداول. ثيريس لا فرق في تداول الفوركس. في بعض الأحيان، قد يتساءل المرء لماذا يتوقف الاتجاه على المدى القصير وينعكس عند مستوى معين قبل أن يعرف أن لها دعم طويل الأجل مهم / المقاومة، أو مستوى الإسقاط في اللعب. من ناحية أخرى، ينصح تجار الفوركس دائما بإيلاء الاهتمام لأساسيات مثل توقعات التضخم والنمو والسياسة النقدية على المدى المتوسط ​​إلى الطويل. التوقعات على المدى الطويل كتب بواسطة ماركيتبولز أوج 18 16 14:12 غمت داكس توقعات شهر 6 2016 H2 ما هو تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على ألمانيا لا يزال من السابق لأوانه تحديد التأثير الاقتصادي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على ألمانيا - ومنطقة اليورو ككل هذه المسألة - سواء على المدى القريب أو ما بعده. فمن ناحية، تجري المملكة المتحدة الكثير من التجارة مع الاتحاد الأوروبي. مع أن هذا الأخير في الواقع هو المستفيد الصافي من ذلك. من ناحية أخرى، فإن الاتحاد الأوروبي المتبقية. فإن البلدان لديها الآن فرصة لإجراء المزيد من التجارة مع بعضها البعض وحتى رقاقة بعيدا في صناعات المملكة المتحدة - الخدمات المالية هي أبرزها - وهو أمر كان من شأنه أن يسبب الاحتكاكات الكبيرة التي صوتت المملكة المتحدة للبقاء. وكان الشعور بالإصابة في وقت مبكر هو الشعور، مع المشاعر الاقتصادية زيو - مسح للتوقعات الاقتصادية لمدة 6 أشهر ل 275 مستثمرا مؤسسيا ومحللين - لشهر يوليو انخفض إلى أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2012. قراءات المشاعر الأخرى كانت سيئة جدا سيئة جدا، مع مؤشر مديري المشتريات التصنيعي، مناخ الأعمال إيفو و غفك استطلاعات المستهلكين غمس قليلا و بمي الخدمات ارتفع في الواقع في يوليو تموز. ماذا يمكننا أن نتوقع المضي قدما لم تتغير توقعات الاقتصاد الألماني كثيرا في المدى القريب. مع المملكة المتحدة تشير إلى أنها لا تتوقع أن تحفز المادة 50 هذا العام، يمكن أن تمر الأشهر الستة المقبلة مع انقطاع قليل نسبيا. وكان من المرجح أن تكون النتيجة الأولية للمشاعر على خلفية التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي رد فعل على ركلة الركبة وبمجرد أن يستقر الغبار، على افتراض عدم حدوث أي شيء آخر جذري، فإن هذا قد يرتفع مرة أخرى. وظهرت البنوك المركزية حريصة على استباق أي نتائج سلبية للتصويت من خلال توفير المزيد من الإيواء النقدي لتخفيف الضربة، على الرغم من أنه حتى وقت كتابة هذا التقرير، لم يكن بنك اليابان قد تصرف فعليا، وحتى هذا لم يكن مقبولا بشكل جيد في الأسواق. وفي نهاية المطاف، سيكون على عاتق الحكومات دعم الاقتصاد بسياسات مالية أكثر توسعية إذا كانت في الواقع تعتبر خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تهديدا كبيرا للإنعاش الاقتصادي الهش في منطقة اليورو. الفائدة من المزيد من التحفيز النقدي من البنك المركزي الأوروبي هو أنه يمكن أن توفر الدعم لأسواق الأسهم في هذه الأثناء والمساعدة في إصلاح الأضرار التي لحقت بالمشاعر من قبل التصويت بريكسيت. الجانب الآخر لهذا هو أن الأسواق لم تأثر بشكل خاص من قبل البنك المركزي الأوروبي كويبازوكاكوت مرة أخرى في مارس حتى إذا حصلنا على مزيد من التحفيز، فإنه لا يعني بالضرورة المستثمرين سيوافقون. ومن الجدير بالذكر أيضا أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ليس الخطر الوحيد على الاقتصاد الألماني أو سوق الأسهم. ولا تزال منطقة اليورو قنبلة موقوتة موقوتة، وفي حين أن المخاطر قد تكون حاليا من بين أدنى المعدلات منذ ثمان سنوات، هناك دائما شيء محتدما تحت السطح يمكن أن يؤدي إلى الأزمة المقبلة. والشيء الذي يبرز حاليا هو القضايا في القطاع المصرفي، لا سيما في إيطاليا حيث أثار حجم القروض المتعثرة في بعض المصارف مخاوف كبيرة. الخطر الآخر الذي يبرز هو الصين. وفي آب / أغسطس، تسبب الذعر الناجم عن انخفاض قيمة اليوان - ولكن في الواقع بسبب العديد من المخاوف الكامنة وراء الاقتصاد - في تراجع مؤشر داكس بنحو 20 في أقل من أسبوعين. حدث هذا مرة أخرى في يناير من هذا العام عندما انخفض مؤشر داكس مرة أخرى بنحو 20، وهذه المرة في غضون ستة أسابيع. ولا يوجد سبب لعدم إمكانية حدوث ذلك مرة أخرى وبوضوح، فإن داكس معرض جدا لهذه التحركات. ويرجع ذلك إلى علاقاتها التجارية الضيقة مع الصين. ماذا يعني ذلك بالنسبة لمؤشر داكس في وقت كتابة هذا التقرير، تراجع مؤشر داكس أخيرا في الأيام الأخيرة فوق مستويات ما قبل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وهي خطوة تشير إلى أن الذعر الأولي يتعلق بالتصويت. هذا لا يعني أنه لن يعود، ربما مرة واحدة يتم تشغيل المادة 50، ولكن يبدو أنه قد مرت في الوقت الراهن، ويمكن أن تبقى على هذا النحو لبعض أشهر. ومن الجدير بالذكر أيضا أن توقعات التحفيز من البنك المركزي الأوروبي قد نمت بشكل كبير منذ الاستفتاء الذي من المرجح أن يساعد على دعم أو حتى دفع الارتفاع. وقد كسر مؤشر داكس حاليا مستوى المقاومة حول 10350-10500 والذي كان صعوديا جدا نظرا لشوط كان عليه بالفعل. وإذا ما استمرت معنويات المستثمرين في الأشهر المقبلة، وأكبر المخاطر التي لم تتحقق - وخاصة تلك التي ذكرناها سابقا في هذه المقالة - يمكننا أن نرى مؤشر تحديا للارتفاع من نهاية العام الماضي حوالي 11،433. ومن الجدير بالذكر أنه لا تزال هناك مخاطر هبوطية كبيرة بالنسبة للمؤشر وكلما ارتفع ذلك في الوقت نفسه، كلما ارتفعت هذه المخاطر. ونظرا لأننا شهدنا ما يقرب من 20 هبوطا في المراتين الأخيرتين أن الصين هزت الأسواق العالمية، فإننا لا نستطيع أن نكتب ذلك على أنه احتمال مرة أخرى. ومع ذلك، تجدر الإشارة مرة أخرى إلى أن لدينا انخفاضا كبيرا في قيمة اليوان على مدى الأشهر الثلاثة الماضية أو نحو ذلك، ولم يتأثر المستثمرون بها نسبيا. ربما كان التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي قد استرعى الانتباه بعيدا عن هذا أو ربما كما هو الحال مع كل شيء في الأسواق، وقد تطور هذا وسوف يكون الزناد المقبل مختلفا في آخر مناسبتين. وفي كلتا الحالتين، يجب أن نظل يقظين.